People & Blogs
Sub Category
فتوى الأستاذ العالم الفقيه الكبير حازم صلاح أبو إسماعيل -فرج الله كربته- والتي تركها أمانةً للمسلمين، ودفع ثمن الحق والصدق والنور الذي فيها من حياته وحُريته وحياة أسرته.
تَشرح الفتوى بأسلوب بسيط وسهل فريضة الوقتِ المتوجبة على كل مسلم في مرحلة الاستضعاف الحالية التي يمر بها أهل الإسلام في هذا الزمان لتغيير الواقع المرير لأوطانهم، ويستفيض فيها الأستاذ الشيخ بذكر الأدلة من كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم على تلك الفريضة.
تتلخص الفريضة المُتعينة في ضرورة إقامة الكتلة الإسلامية القادرة التي تصل إلى حد الكفاية، فتستطيع أن تدفع عن المسلمين العدوان، وتنصرهم من عدوهم أيًا كان، وأن تمثل قيمهم ودينهم.
ومالم يكن ذلك ممكنًا الآن حالاً فإن الفريضة تُـصبح التجهيز لذلك بكل الممكن والمتاح، فما لا يقوم الواجب إلا به فهو واجب، ويأتي على رأس الممكن "الدعوة"، والدعوة ليست دعوة المسلمين للصلاة والصيام والالتزام الفردي وحسب - على جلالة ذلك - ولكن الدعوة أيضا هي القيام والتحرك الجماعي لإقامة الأمة والقوة التي توجد الدين في الحياة والمجتمع، وتكف بأس عدوها، وتحمي المسلمين من أن يتسلط عليهم ذلك العدو أو أن يفتنهم في دينهم.
وتشمل هذه الفريضة الواجبة كل من يشهد أن لا إله إلا الله؛ الكبار والصغار، الشباب والنساء، المتعلمون وغير المتعلمون، الملتزمون بسلوكيات الدين أو المتلبسون بالكبائر. ويجب تطبيقها من نقطة وقوف الفرد أو المجموعة الآن وفق ممكناتهم ومُتاحاتهم، ولا يُـكلّف الله نفسًا إلا وسعها.
والصادقون هم الذين يستعمون القول "فيتبعون" أحسنه، ولا يكتفون بالحديث، ولا إلقاء اللوم على الآخرين، ولكن يجدون موقعهم في الصف الإسلامي العامل المُتحرك، هؤلاء وحدهم الذين يترقّون في مدارج الفعل من القليل إلى الكثير، ومن الصغير إلى الكبير، ويهديهم الله حتى يفتحوا الأبواب المغلقة، وينتقلوا بمجتمعاتهم وشعوبهم من مرحلةٍ إلى مرحلة، ومن إمكان إلى إمكان.
وهذه هي سنة النبي صلى الله عليه وسلم في الإنتقال من الضعف إلى القوة .. فالزمها.
هذه قاعدة نورانية للسالكين إلى الله، والمجتهدين في تزكية أنفسهم وإقامتها على مايحب الله في الفكر والعاطفة والسلوك والعلاقات ..
هذه القاعدة تقول " أن مواقفنا وانفعالاتنا وانحيازاتنا وأخلاقنا وسلوكياتنا هي صورة لحقيقة ما عليه قلوبنا "
ومن ثم فإن إصلاح القلب هو الأساس والمركز في معالجة أنفسنا وأهلنا وأحبابنا، وكذلك هو الأصل في فهم انحرافات البشر وتفسيرها.
#سنحيا_كراما
🚪حملة سنحيا كراما 🚪
هي حملة شبابية لصناعة النفوس الكريمة، المطمئنة، القادرة على أداء مهمتها في الوجود. يُشرف عليها نُخبة من تلاميذ الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل من كافة البلاد العربية والإسلامية، وهي حملة تطوعية مفتوحة للجميع.
لمزيد من التفاصيل يُرجى زيارة الروابط الموجودة أدناه 👇
📌للانضمام لبرنامج الخروج من الظلمات إلى النور يُرجى التفضل بملأ استمارة التسجيل
https://tinyurl.com/y64cbb3z
📌والاشتراك في مجموعة التدارس على الفيسبوك أو التليغرام
https://bit.ly/2EZytuF
📌 صفحة البرنامج على التليغرام
https://t.me/WhereIsTheRoad
📌رابط الدخول للمجموعة التفاعلية -الرجال- على التليغرام :
https://t.me/joinchat/Fq0wHFNvgciAPRtvHbWfqw
📌 رابط الدخول للمجموعة التفاعلية -النساء- على التليغرام:
https://t.me/joinchat/Fq0wHE-crkELvU2kdI_mpg
🔴روابط حملة سنحيا كراما
📌facebook
https://www.facebook.com/Keramn.comOfficial/
📌twitter
https://twitter.com/KeramnOfficial
📌Instagram
https://www.instagram.com/keramnofficial/
📌Telegram
https://t.me/WhereIsTheRoad
📌Soundcloud
https://soundcloud.com/keramn
🔴 رابط الموقع الرسمي للحملة
http://www.keramn.com/
🚪مشروع الأعمال الكاملة للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل 🚪
هو مشروع تابع لحملة سنحيا كراما، يهدف لخدمة رسالة النبي ﷺ، والكشف عن طريقته ﷺ في إخراج النفوس والمجتمعات من الظلمات إلى النور، عبر الاستفادة من التراث الدعوي والسياسي لأحد أبرز رموز الدعوة الإسلامية الذي خدم تلك الدعوة بعلمه وعمله، ودفع ثمن ذلك من حريته وعُمره، وهو الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل فك الله أسره من سجون الظالمين.
🔴 رابط صفحة مشروع الأعمال الكاملة على الفيسبوك:
https://www.facebook.com/The.L....egacy.of.Hazem.abu.I
🔴 رابط المشروع كاملًا على اليوتيوب 🎥
https://www.youtube.com/channel/UCWt3O9HfHs8-LqBFnRj1wZw/playlists?view=50&sort=dd&shelf_id=9&fbclid=IwAR1rvVpWJSLzlhUWGVzmgQJsTWSGMMYg1uMwjtHwiFdwiIfC88bUxdMdjQI
ُرباعية المُحبطات التي سيعالجها منهج الإسلام | الحلقة 3 | سلسلة التحرر من اليأس وصناعة القوة النفسية
رباعية الإحباطات التي تكسر أي إنسان، والتي سنتدارس في هذه السلسلة منهج الوحي الشريف في معالجتها
** هذا هو المقطع الثالث من سلسلة التحرر من اليأس وصناعة القوة النفسية، وهي سلسلة مقاطع خاصة تم تجميعها من برنامج الخروج من الظلمات إلى النور، والذي نتدارس فيه منهج النبي صلى الله عليه وسلم في إخراج النفوس والمجتمعات من الظلمات إلى النور.
مقطع من حلقة سيدنا نوح عليه السلام في سلسلة معايشة الأنبياء والصالحين
🔴 قوانين سياسة الناس | القانون (2) | من ينجو من هذه الأمراض الثلاثة هو من يفتح الله عليه
عندما تنهزم المجتمعات والتيارات يبدأ الشجار والاختلاف، ولا يصبح هناك أي سبيل للاتحاد، لذلك وحدهم يصلون إلى شاطىء النجاة، ويوفقهم الله لهداية الناس إلى تلك النجاة؛ من يتحلون بمؤهلات ثلاثة،
فاحفظها والزم نفسك بها، وجاهد نفسك عليها، واجعلها مقياسًا تقيس بها الأشخاص والكيانات.
* للاشتراك في برنامج أين الطريق يرجى متابعة الصفحة الرسمية على التلجرام:
https://t.me/WhereIsTheRoad
للاستماع على الساوند كلاود:
https://soundcloud.com/keramn/sets/lqhuigpdfyxv
🔴 يا أهل غزة: لا تَحنِـقوا على المسلمين في مصر، فهم أيضاً تحت الحصار( مقطع للتفهم لا لخلق العذر)| 10
في اللحظات الصعبة والعظيمة .. تحار العقول .. وتضطرب القلوب .. وتزيغ الأبصار بحثًا عن كلمة هنا تهديها، ومقطع هناك يرشدها. ويتكلم في أمر الناس كل من في يده قلم.
ولكن الله أخبرنا أن هدايتنا وإرشادنا في لحظات الأمن والخوف هو بالتلقّي من ورثة الأنبياء الحقيقين.
قال تعالى: وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ ۖ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ ۗ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا.
وهذه هدايات من واحدٍ من هؤلاء الورثة - كما نحسبه ولا نزكيه على الله- الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، جمعناها في سلسلة أسميناها " الهداية في الأحداث"، لنعرف كيف نتكلم ونفعل وننفعل مع الأحداث الكبيرة والعظيمة التي تنزل بالمسلمين في غزة وفلسطين.
كيف توصلنا الأحداث وصعوبات حياتنا إلى أن نقول " مفيش فيايدة" ؟
الحلقة الأولى من سلسلة التحرر من اليأس وصناعة القوة النفسية، وهي سلسلة مقاطع خاصة تم تجميعها من برنامج الخروج من الظلمات إلى النور، والذي نتدارس فيه منهج النبي صلى الله عليه وسلم في إخراج النفوس والمجتمعات من الظلمات إلى النور.
في اللحظات الصعبة والعظيمة .. تحار العقول .. وتضطرب القلوب .. وتزيغ الأبصار بحثًا عن كلمة هنا تهديها، ومقطع هناك يرشدها. ويتكلم في أمر الناس كل من في يده قلم.
ولكن الله أخبرنا أن هدايتنا وإرشادنا في مثل هذه اللحظات هو بالتلقّي من ورثة الأنبياء الحقيقين.
قال تعالى: وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ ۖ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ ۗ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا.
وهذه هدايات من واحدٍ من هؤلاء الورثة - كما نحسبه ولا نزكيه على الله- الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، جمعناها في سلسلة أسميناها " الهداية في الأحداث"، لنعرف كيف نتكلم ونفعل وننفعل مع الأحداث الكبيرة والعظيمة التي تنزل بالمسلمين في غز0 وفلsطين.