Test Website Header Ads 1

Islamic scholars

Sub Category

admin
0 Views · 2 months ago

قناة الشيخ بسام جرار الإحتياطية والغير رسمية

تقدم القناة دروس الشيخ بسام جرار، سواء في التفسير للقران الكريم والاعجاز العددي في القرآن الكريم
للتواصل مع الشيخ بسام جرار على الايميل
noon@p-ol.com

القناة الرسمية للشيخ
https://www.youtube.com/c/IslamnoonCenter/featured القرآن الكريم لا تنقضي عجائبه، وهو كلام الله الذي لا تنفذ معانيه وإعجازاته، فهو المعجزة الفكرية الخالدة، فكلما أحدث الناس شكوكاً جاءهم القرآن الكريم بالبرهان المبين. وإذا كان العلماء القدماء يتحدثون عن الإعجاز البياني للقرآن الكريم، فإن علماء هذا العصر يتحدثون في وجوه أخرى من الإعجاز، مثل الإعجاز التشريعي والتاريخي والعلمي والرياضي. هذه الوجوه وغيرها جعلت مهمة المسلم اليوم أسهل لاقامة الحجة. فالإعجاز الرياضي -على سبيل المثال- يهدم بسهولة كل ادعاءات المستشرقين والمشككين الباطلة. ويمكننا اليوم -عن طريق الاعجاز الرياضي- أن نثبت الاثبات الدامغ أن القرآن الكريم لم ينقص حرفاً ولم يزد حرفاً. وكذلك يمكننا أن نثبت أن الرسم العثماني توقيفي، أي بإملاء الوحي للرسول عليه السلام، وأن ترتيب السور توقيفي أيضاً. والأهم من هذا كله أن هذا الوجه يقيم الحجة والدليل على نبوة الرسول عليه السلام، وعلى وجه الخصوص عند العرب، لأن الرياضيات حقائق يفهمها الناس كافة بغض النظر عن لغاتهم. لم تعد الجهود الفردية كافية للقيام بواجب بيان اعجاز القرآن الكريم. والأمر أكبر وأعظم من قدرات مركز أو مراكز، ولكن لا بد من المبادرة، فكانت الفكرة انشاء مركز "نون" للدراسات والأبحاث القرآنية، ومهما كانت البداية متواضعة، فالأمل أن يكون هذا المركز صاحب ريادة في فلسطين والمنطقة بعون الله وتوفيقه.

قناة الشيخ بسام جرار الإحتياطية والغير رسمية

تقدم القناة دروس الشيخ بسام جرار، سواء في التفسير للقران الكريم والاعجاز العددي في القرآن الكريم
للتواصل مع الشيخ بسام جرار على الايميل
noon@p-ol.com

القناة الرسمية للشيخ
https://www.youtube.com/c/IslamnoonCenter/featured

القرآن الكريم لا تنقضي عجائبه، وهو كلام الله الذي لا تنفذ معانيه وإعجازاته، فهو المعجزة الفكرية الخالدة، فكلما أحدث الناس شكوكاً جاءهم القرآن الكريم بالبرهان المبين. وإذا كان العلماء القدماء يتحدثون عن الإعجاز البياني للقرآن الكريم، فإن علماء هذا العصر يتحدثون في وجوه أخرى من الإعجاز، مثل الإعجاز التشريعي والتاريخي والعلمي والرياضي. هذه الوجوه وغيرها جعلت مهمة المسلم اليوم أسهل لاقامة الحجة. فالإعجاز الرياضي -على سبيل المثال- يهدم بسهولة كل ادعاءات المستشرقين والمشككين الباطلة. ويمكننا اليوم -عن طريق الاعجاز الرياضي- أن نثبت الاثبات الدامغ أن القرآن الكريم لم ينقص حرفاً ولم يزد حرفاً. وكذلك يمكننا أن نثبت أن الرسم العثماني توقيفي، أي بإملاء الوحي للرسول عليه السلام، وأن ترتيب السور توقيفي أيضاً. والأهم من هذا كله أن هذا الوجه يقيم الحجة والدليل على نبوة الرسول عليه السلام، وعلى وجه الخصوص عند العرب، لأن الرياضيات حقائق يفهمها الناس كافة بغض النظر عن لغاتهم. لم تعد الجهود الفردية كافية للقيام بواجب بيان اعجاز القرآن الكريم. والأمر أكبر وأعظم من قدرات مركز أو مراكز، ولكن لا بد من المبادرة، فكانت الفكرة انشاء مركز "نون" للدراسات والأبحاث القرآنية، ومهما كانت البداية متواضعة، فالأمل أن يكون هذا المركز صاحب ريادة في فلسطين والمنطقة بعون الله وتوفيقه.




Showing 4 out of 4